The Windmills of Your Mind

A masterpiece… about the cycle of life as simple and as chaotic as it can be. The answer to thousands of questions that tortured our souls over the years. The answer to the only question that broke our hearts. How dare this number of decades passed by without sending this song my way?!

Barbra Streisand’s version is by far the best. Comforting yet bitter, clear and warm yet deep. A song of a life time… close your eyes … and listen

Zahretlotus

اللقاء الثاني

عبقرية تجسيد المشاعر الانسانية من خلال الموسيقى موهبة نادرة ، وان وجدت.. تطوف بروحك إلى عالم آخر، عالم شفاف لا تحجبه غيمات هذا الجانب من الدنيا. و من الأمثلة على ذلك موسيقى اللقاء الثاني لعمر خيرت الذي أعطى لموسيقاه بعداً آخر و انطق نغماته بكل المشاعر المختلطة للقاء الثاني

دائما ما تحمل اللقاءات الثانية، من بعد فراق السنين، الكثير من الحنين إلى رقة الماضي و نعومته، و القليل من الشجن و ربما بعضاً من الحسرة. و في معظم اللقاءات تتمنى في أعماق نفسك لو أنها لم تحدث، لأنها تفسد عليك حاضرك.. فلا يعود كما كان

لقاء انتظرته طويلاً، و نسجت عنه في احلامي الكثير من العتاب و استرجاع الذكريات، ورسمت نفسي فيه بعشرات الصور، و نمقت الحديث!  ثم بعد الانتظار ..أتتني الحقيقة ..عارية… أتت لا لتفاجئني بل لتؤكد لي كل هواجسي و أني كنت محقة حين قررت أن ألملم أشلاء حبي و ابتعد

أعدك بأن أكف عن انتظارك، وبألا أكف عن حبك ، أعدك بألا أنساك حتى لا أنسى خذلانك لي، و أعدك بأن أطوي صفحتك و أغلق قلبي بها… لأنك الصفحة الأخيرة

عن اللقاء الثالث أتحدث

زهرة لوتس

 اللقاء الثاني – عمر خيرت

The Winner Takes It All…

It is very wired how can this song makes very much sense now.. only now … the sense that it didn’t make long long ago when I was a child and when the real story of my life didn’t begin yet.

It is kind of touching how you suddenly listen to an old song and never thought it was meant to make your long story short.. as short as 5 minutes. A song of life for the story of my life… Yes indeed ABBA, The winner takes it all, The loser standing small, Beside the victory, That’s her destiny !

I love the intro… heavenly composed and heavenly flows !

Enjoy listening and wondering with your own nostalgia and your own demons… don’t we all?!

Zahretlotus

 
 
 
 

Bang Bang…

An old song, old music type, even the video version is old… but those words never get old !. Once you are there, you will never forget how it felt and meant to you.  As we age,  some memories stay young and when something provokes -like this song- you travel through the time and remember when the heart was warm !.  Nancy Sinatra was amazing… See her facial expressions!
I love to share this mood here…
 
Zahretlotus
 

 


 

 
 

مالك خايفه ليه – محمد منير

هذه أحدث أغاني الكينج محمد منير .. مالك خايفة ليه؟ سؤال نسأله كلنا لمصرنا ..يسأله كل مصري أو حتى غير مصري محب لهذه البلد الجميلة .. الجميلة .. سأظل أحبها إلى الأبد، واشتاقها في البعد والقرب..

اعجبت بالأغنية جداً ولاقت هوى في نفسي.. فقط أظن أن فكرة تصوير الفيديو كليب كانت ساذجة ومباشرة.  لكن الغريب أني لم استطع أن أمنع نفسي من استحضار أغنية “شدي حيلك يا بلد” في نفس الوقت مع هذه الأغنية. بلدي مخاضها طال وتعسر .. لكن لسه الأماني ممكنة … مش كده يا مصر !! 

زهرة لوتس

بعد الفراق

أمواج من الشجن تجتاحني كلما استمعت لهذه الأغنية.. ففيها وصف مميز للحظة الفراق، وصَفَها من عاش هذه اللحظة بكل كيانه وترجم تفاصيلها الموجعة. من منا لم يصادف مثل هذه اللحظة اللعينة ولو مرة واحدة.  بل أن هناك من حَرَّم على نفسه الارتباط بأي نوع من العلاقات خشية أن يتألم من لحظة فراق. وعلمتني تجاربي في الحياة أيضاً أن احياناً تكون لحظة الفراق هي اللحظة الفارقة التي لا مفر منها لتنقذك من الهلاك، وتنقذ معها جدار ذكرياتك القابع في “الركن البعيد الهادي” من الفؤاد !

زهرة لوتس

 

أبداً لن تنساني

اعتقدت ان كلمات كهذه يصعب تلحينها وغنائها .. لأنها حرة طليقة ليست مقيدة بوزن، تحلق بعيداً برغم ثقل معناها وعمق جرحها. واعترف أن اعتقادي كان خاطئاً، فحين عثرت على هذه الاغنية بالصدفة .. أو أظنها عثرت هي عليَ.. اخذني جمال لحنها و صوت مطربتها بكل الاحساس الدافيء فيها. أخذتني إلى حيث وقعت احداثها السريعة..لا تحتاج الأغنية لأن تكون طويلة حتى تحتويك احتواء هذه الكلمات.  

اغنية : أبداً لن تنساني

كلمات: أحلام مستغانمي

لحن وغناء: جاهدة وهبي

لماذا أنا؟

بوصلة قلبي معطلة، تتجه دائماً نحو الحب الخاطىء.. لم أتمكن طوال السنين من اصلاحها ولا تبديلها ولا إلغائها لأن أي من ذلك قد يحتاج لانتزاع قلبي من بين أضلعي..ا

كلما دق القلب أعرف أن هناك جديد، هي تلك الدقة الزائدة وسط دقات القلب، أعرفها جيداً .. دقة الحب. فأنتظر واقف على اطراف اصابعي لأتحسس من بعيد .. ترى من الطارق؟!  ثم أفتح ابواب قلبي مشرعة واقبل عليه بكل ما اوتيت في القلب من دقات بعد أن انفض عنها غبار الوحدة والهجر.. فلا اجد بعد الرحلة إلا الأوهام تلثمني صباحاً.. والأفكار تدثرني مساءً  ومابينهما سراب تعددت مسمياته ما بين الصداقة والاخوة والارتياح واسماء اخرى لا معنى لها!! ..واعود صفر اليدين وقد فقد القلب احدى اغلى دقاته

ترى كم من العمر يجب أن أبلغ حتى أرشد واحسن القرار والاستقرار.. ترى كم من الدقات يجب أن أفقد حتى اعطى قلبي حقه وقدره واحفظ له ما تبقى؟ .. لماذا أنا.. في كل مرة أعود بنفس الهم، أكتمه سراً يحبسه الفم؟! .. لماذا أنا يريدونني صديقة وفية يبثونها أسرارهم ويلقوا على عتباتها بنفاياتهم فأحتويهم وأتركهم وقد طابت جراحهم.. ولا يريدونني حبيبة يبثونها أشواقهم وحنانهم؟!.. كيف أصبحت بهذا الوهن والتهاون وقد مر على عمري من التجارب ما كان كفيلاْ برجاحة عقلي و رباطة جأش قلبي أكثر من ذلك بكثير.. أو ربما هو نفسه ماكان كفيلاً باضعافي وافراغ النفس من كل مواضع قوتها

وبالرغم من أن التجارب قد تركت بصمة على نفسي .. وطبعاً على قلبي.. إلا انني – وبكل غباء- أعود إلى نفس الخطأ المرة تلو المرة، هي سمة البشر على ما أظن.. الخطأ.. بل وتكرار الخطأ، لكن ليس كل البشر.. الأغبياء منهم فقط. قد نحسب أننا تعلمنا شيئاً من تجاربنا ، الحلوة منها والمُرة،  نعم تعلمنا لكن لم نتعلم كيف لا نعيد أخطائنا بنفس الغباء .. وبكل جدارة ..ا

وتلح على رأسي أغنية عبد الحليم حافظ..” موعود “.. فأتذكر أن نفس الأغنية قد ألحت على نفس الرأس في مرات سابقات ذهبت إلى حيثما ذهبت.. ويبقى صوت حليم الرائع..  كل مرة كل مرة نرجع المشوار بجرح

زهرة لوتس